هل من المعقول أن يكون الصد عن دين الله مسموح للإنسان الذي يحمل اسم إسلام؟ وهل معقول أن يكون الإعراض عن هدي الله مسموح لمن يحمل اسم إسلام؟ ستصبح كلمة: [لا إله إلا الله محمد رسول الله] عبارة عن بطاقة تضعها في جيبك، ثم تنطلق إلى أسوأ مما كان عليه المشركون والكافرون في أعمالهم.