نحن بحاجة جميعًا إلى أن نسمع النص القرآني الذي يخاطب وجدان كل شخص فينا
نحن بحاجة جميعًا إلى أن نسمع النص القرآني الذي يخاطب وجدان كل شخص فينا، فالخاصة لا يمكن أن يعطوا العامة ما يمكن أن يعطيه الخطاب القرآني، وقد يفهمُ الخاصة مالا يصل ولا يرتقي فهم العامة إليه من خلال القرآن، وكل ما يقدمه الخاصة حول القرآن هو ينعكس أيضًا بأن يرتقي بمستوى ذهن العامة إلى فهم القرآن أيضًا أكثر، فالقرآن لا غنى للناس عنه.
السيد / حسين بدرالدين الحوثي ( رضوان الله عليه )