النباء اليقين

تقارير سرية للغاية …. أمريكا تهدد باستهداف نفسها

الاستخبارات الامريكية ..
هنا اعترافات هيلاري كلينتون كلينتون .مرشحة الرئاسة الامريكية ..بوقوف الادارة الامريكية واستخباراتها وقادتها .خلف صناعة القاعدة لمواجهة السوفييت خصوم امريكا ..واستمر في رعايتها وتمويلها ودعمها لابتزتز الشعوب واستخدامها كذريعة ومبرر لتحقيق مكاسب عسكرية وسياسية واقتصادية وتهديد اوربا والصين وفرض هيمنة امريكية علي جميع الحكومات والانظمة ..
بفعل استخدام هذا السلاح الذي اسمة القاعدة ..واجبار جميع الدول العدوة والصديقة لامريكا الي توقيع اتفاقيات تحت ذريعة مكافحة الارهاب الذي ظاهرها اتفاقيات قانونية يحق لامريكا استغلالها للاطلاع علي اسرار الحكومات وسياساتها الاستراتيجية تحت مبرر مكافحةالارهاب ..مما يسهل دخول الاستخبارات الامريكية الي ملفات الدول العدوة لامريكا وتهديد امنها مثل الروس والصين والهند وباكستان واليابان حيث انة اين ماوجد المذهب الوهابي التكفيري التي تتستر خلف الدين ..
توجد الاستخبارات الامريكية التي تهدد امن الدول وبذلك تكون الدول جميعها مكشوفه تحت اعين استخبارات امريكا واين ما وجدت شركات امريكية سعودية خليجية وجد خلفها ومهندس لها استخبارات امريكية ..اينما وجدت منظمات انسانية باسم الامم المتحدة ومنظمة الاغاثه الاسلامية .في جميع انحاء العالم وجدت خلفها ومنسقها ومهندسها الاستخبارات الامريكية ….
كذلك ايمنا وجدت معاهد ومساجد وجامعات ومراكز اسلامية تقيمها السعودية والدول الخليجية تقف خلفها ومنفذ وموجه لها ومهندس لها الاستخبارات الامريكية والصهيونية والموساد الاسرائيلي ..
اي ان امن روسيا والصين واليابان والهند واستراليا وماليزيا وتركيا واندونيسيا وحتي الدول الاوربية .بريطانيا وفرنسا والمانيا وايطاليا ويوغسلافيا يعني غالبية دول العالم مكشوفه اسرارها واستراتجياتها للاستخبارات الامريكية والصهيونية ويستخدمون حكام السعودية والخليج لدفع وتمويل هذة الجماعات التكفيرية الوهابية وكذلك يستخدمون علماء الوهابية لخدمة مشاريع الامريكية والاسرائيلية لان امريكا واسرائيل هي من تعد المناهج والفكر والفتوي الدينية …..

ولارعاب الشعب الامريكي واخضاعة للهيمنة الصهيونية …

القاعدة هي امريكا واسرائيل وامريكا واسرائيل هي من صنعة القاعدة ..
داعش هي امريكا واسرائيل وامريكا واسرائيل هي من صنعة داعش …..
الارهاب هي امريكا واسرائيل وامريكا واسرائيل هي من تقف خلف الارهاب والارهابيين ..والاجرام والمجرمين ..والتمويل المالي ..سعودي خليجي
وحكام السعودية وحكام الخليج وتركيا وقادة الاحزاب العربية هم دمي واراجيز وللعب ..
في ايدي امريكا واسرائيل …
وما تخشاة امريكا هي حزب الله في لبنان ..
وانصار الله …..في اليمن ..والحرس الثوري في ايران
والحشد العراقي في العراق …..

بقلم / ابراهيم طه الحوثي