عناصر القاعدة ومليشيا الاصلاح بتعز تتنازع تبعية الزعيم بعد مصرعة بتعز
الهدهد/متابعات
حولت كتائب التنظيمات الإرهابية ومليشيا الإصلاح مصرع محمود عبدالله الزعيم قائد كتيبة المسلحين الذي قاد اليوم محاولة الزحف الفاشلة نحو تبة الدفاع الجوي القريبة من المطار القديم غربي مدينة تعز ، إلى سلعة للتجارة والاسترزاق راغم الخسارة الكبيرة التي تكبدتها المليشيا المسلحة في محاولة الزحف الفاشلة هذه والتي أوقعت عشرات القتلى والجرحى من المرتزقة والمغرر بهم.
وإذا أعلنت المليشيا المسلحة لحزب الإصلاح المنخرطة ضمن قوات ما يسمى محور تعز واللواء 35 مصرع محمود الزعيم باعتباره أحد قادة الكتائب التي يقودها الإصلاح في مدينة تعز، رد تنيظم ” كتائب حسم ” باعلان مقتله والتأكيد على أن قيادي في تنظيم ” كتائب حسم ” المرتبطة بتنيظم القادعدة التي يقودها عدنان رزيق الشوابني الذي عينه الفار هادي مؤخرا رئيسيا لعمليات محور تعز بعد منحه رتبة عقيد.
كما أعلن تنظيم ” حماة العقيدة” السلفي الذي يقوده عادل عبده فارع ” ابو العباس” مصرع الزعيم مدعيا أنه قياديا في تنظيمه خصوصا وأن ” المربع الذي يقيم فيه يقع تحت سلطة مليشيا ابي العباس في الاحياء الغربية الجنوبية لمدينة تعز.