الفار هادي تحت مجهر التحليل !!
هذا الشخص إذا ما اردنا ان نقف عند تحليل شخصيته من شكله وصورته التي ركبه الله عليها لا من حيث مواقفه وواقعه المعروف كدمية وشخشيخة كما يقول المصريون في يد الغير فإننا نقول ليس هو السن أو عاهة أو حتى السهر أو الأرق كانت هي بمجملها او واحد منها هي السبب أن بهذه الصورة بل وصوله إلى القناعة التامة في قرارة نفسه ان شخشيخة وهذه شخصيته
القوس المحدودب أعلى جبهة الدنبوع والذي يمثل انتفاخاً له دلالاته من ناحيتين: الأولى من الناحية الصحية ويدل على صداع يأتي الدنبوع من حين إلى آخر ويشكو منه ولمن عرفه التأكيد أو النفي.
الثانية من الناحية التحليلية للشخصية يدل على الخواء الذهني والتأثر بمايسمع فتحركه الأقوال والوشايات وتؤثر على احكامه وتصرفاته وتعاملاته مع الآخرين.
