النباء اليقين
تصفح الوسم

الهدهد/مقالات

عهد و ولاء

الهدهد / مقالات ها أنت سيدنا و مولانا تحس بالضيق الذي ألم بنا من قبل أن تبوح به أنفسنا و تشكوه إليك و كأني بك و قد بسطت كفيك نحو السماء و من حر قلب ألهبه الوجع و بعينين دامعتين كواهما الألم أرسلت دعواتك لمن يعلم السر و أخفى... ها هي…